اضطرابات التعلم عند الأطفال NO FURTHER A MYSTERY

اضطرابات التعلم عند الأطفال No Further a Mystery

اضطرابات التعلم عند الأطفال No Further a Mystery

Blog Article



ضياع الواجبات المنزلية أو الكتب المدرسية أو غيرها من العناصر أو وضعها في غير مكانها.

تغيّرات في حجرة الدراسة. وتُعرف أيضا باسم الترتيبات التيسيرية. على سبيل المثال، يحصل بعض الطلاب الذين يعانون من اضطرابات التعلم على مزيد من الوقت لإنجاز العمل أو الاختبارات. وقد يُطلب منهم حل عدد أقل من المسائل الرياضية في الواجبات. وقد يجلسون على مقربة من معلميهم لزيادة التركيز والانتباه.

وربما يواجه أولئك الأطفال أوقاتًا عصيبة في المدرسة تؤدي إلى انخفاض تقتهم بأنفسهم ودافع النجاح.

حيث إن حدوث العلامات في المنزل فقط أو في المدرسة فقط، مع عدم ظهورها في أي مكان آخر، لا يكفي لتشخيص الإصابة باضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط، لأن مثل هذه العلامات قد تكون ناجمة عن وضع محدد.يجب أن تكون العلامات أيضًا أكثر وضوحًا مما هو متوقع لمستوى نمو الطفل وينبغي أن تستمر لستة أشهر أو أكثر.كثيرًا ما يكون تشخيص الحالة صعبًا لأنه يعتمد على حكم المراقب.كما إن حالات الأطفال الذين يعانون من قلة الانتباه بشكل رئيسي غالبًا ما تبقى بدون تشخيص إلى أن يتأثر أداؤهم الدراسي سلبًا.

تعليم  ، أساليب التعليم / صعوبات التعلم عند الأطفال

وقد تشمل هذه الخدمات الإرشاد النفسي والخدمات الاجتماعية، والإرشاد المهني، والتقنية المساعدة، كما قد يحتاج بعضهم إلى خدمات الترويح، وخدمات الانتقال، والخدمات الصحية، أو أي خدمة تتعين حاجته لها كي يرتفع مستوى أدائه الأكاديمي. ويقوم الفريق الذي يقرر احتياجات التلميذ بتعيين الخدمة التي يحتاجها كل تلميذ على حدة. 

أثار البعض مخاوف حول ما إذا كانت الإضافات الغذائية والسكر قد يسببان اضطراب قلة الانتباه وفرط النشاط.وعلى الرغم من أن بعض الأطفال يبدون مُفرطي النشاط أو مندفعين بعد تناول الأطعمة التي تحتوي على السكر، إلا أن الدراسات الحديثة أكدت بأن الاختلافات الدماغية التي تؤدي إلى اضطراب قلة الانتباه وفرط النشاط تكون موجودة منذ الولادة، وأن العوامل الغذائية والبيئية لا تسبب هذا الاضطراب.

وهذا يمكن أن يؤثر على ثقة الطفل بنفسه ومستوى تحفيزه، لذا، تفهم كيفية التعرف على العلامات، التي قد تشير إلى اضطرابات التعلم، وما يمكنك القيام به لمساعدة طفلك على التكيف.

تتمثّل اضطرابات الصوت بوجود مشاكل لدى الطفل في نغمة الصوت، ودرجة الصوت، ونبرة أو رنين الصوت، وغيرها من خصائص جودة الصوت، ويعود السبب الحقيقي لحدوث هذه المشاكل إلى عدم اهتزاز الأحبال الصوتية بشكل طبيعي، وذلك نتيجة أحد العوامل والأسباب التالية:[١٢]

الحالات المرضيّة: تشمل عوامل الخطر المرتبطة باضطرابات التعلم ضعف النمو في الرحم (ضعف النمو الحاد داخل الرحم)، والتعرض للكحول أو المخدرات قبل الولادة وانخفاض الوزن عند الولادة، كما أن إصابات الرأس قد تؤدي أيضاً دوراً في تطوير اضطرابات التعلم.

يعتقد الكثيرون أنّ الكلام عملية سهلة، في حين أنّه عملية معقّدة تحتاج إلى تنسيق القدرة على فهم اللغة وإنتاج الكلام من الدماغ، ويتضمّن ذلك التوافق الدقيق بين الأعصاب، والعضلات الخاصّة بالكلام من الشفتين، واللسان، والفم، والحنجرة التي تحتوي على الحبال الصوتيّة، وعضلات الجهاز التنفسي أيضًا، ويُمكن بيان مُسببات صعوبات النطق والكلام عند الأطفال وعوامل الخطر على النّحو التالي:[١٢]

ولكن نون إذا استمرت هذه الأعراض لمدة ستة أشهر على الأقل، ولم تتحسن بمساعدة البالغين، فمن المحتمل أن يكون الطفل مصابًا باضطراب التعلم.

ويتمتع الأشخاص الذين يعانون اضطرابات تعلُّم عمومًا بمستوى ذكاء متوسط أو فوق المتوسط. ولذلك تكون هناك فجوة بين المهارات المتوقعة منهم وفق أعمارهم ومستويات ذكائهم وبين أدائهم في المدرسة.

■: قانون في الولايات المتحدة يحظر التمييز على أساس الإعاقة

Report this page